كاد هذا العمل أن يدخل التاريخ بأن يجعل من الأخوين دالدري أول من ينال
السعفة الذهبية ثلاث مرات، ورغم إنه خرج من مهرجان كان الماضي خالي الوفاض ولم تنل
حتى بطلته ماريون كوتيلارد الممثلة الفرنسية الأفضل حالياً الجائزة الأعلى في
فرنسا إلا إن ذلك لم يؤثر أبداً على حجم النقد الإيجابي الذي حاز عليه عالمياً
كأحد أفضل الأعمال التي تناولت قضية الأزمة الاقتصادية وأزمة منطقة اليورو من
جوانبها الإنسانية وتأثيرها على العلاقات الاجتماعية.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)