بعد فراغه من سلسلة فارس الظلام كان لدي ترقب
شديد لمشاهدة العمل الجديد لنولان، كنت أمل أن أرى شيء بآلق انسيبشن 2010 ولكن للأسف
نولان كان للمرة الثانية مخيباً للآمال بالنسبة لي (المرة الأولى في بريستيج)،
فيلمه هذا المرتقب كعمل يقدم تفسيرات لنظريات الثقب الدودي والأبعاد الرابعة
والسفر عبر الزمن بطريقة درامية عانى الكثير من المشاكل ولكن مشكلته الرئيسية هي اهتمام
نولان بتقديم تفسيرات لنظريات الثقب الدودي والسفر عبر الزمن في شريط سينمائي أكثر
من تقديمه فيلم سينمائي.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)